Slide Ads

Wednesday, August 31, 2011

أخلاقيات نور إسلامنا

Sent from my BlackBerry® wireless handheld


From: Nour Islamna <nourislamna@hotmail.com>
Sender: nourislamna@googlegroups.com
Date: Sat, 20 Aug 2011 08:49:36 +0200
To: <nour_islamna@yahoogroups.com>; <nourislamna@googlegroups.com>
ReplyTo: nourislamna@googlegroups.com
Subject: أخلاقيات ن ور إسلامنا

 

خُلق العفو

نور إسلامنا

undefined

العفو هو التجاوز عن الذنب والخطأ وترك العقاب عليه

و لقد حثنا الله تبارك وتعالى في كتابه الكريم على خلق العفو والتسامح

فقال تعالى: {وإن تعفوا وتصفحوا وتغفروا فإن الله غفور رحيم} [التغابن].

وقال تعالى: {وليعفوا وليصفحوا ألا تحبون أن يغفر الله لكم والله غفور رحيم} [النور].

و قال تعالى {خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ} [الأعراف]

و قال تعالى {فَاصْفَحِ الصَّفْحَ الْجَمِيلَ} [الحجر]

و قال النبي صلى الله عليه وسلم: (من كظم غيظا ، وهو يستطيع أن ينفذه

دعاه الله يوم القيامة على رءوس الخلائق ، حتى يخيره في أي الحور شاء).

ولقد جعل الله تعالى خلق العفو من صفات المؤمنين التقين

قال تعالى : (وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا

السَّمَوَاتُ وَالأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ الَّذِينَ يُنفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ

وَالْكَاظِمِينَ الغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ المُحْسِنِينَ)

وجعل العفو عن الناس أقرب إلى التقوى , فقال سبحانه

(وَأَنْ تَعْفُوا أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَلَا تَنْسَوُا الْفَضْلَ بَيْنَكُمْ إِنَّ اللَّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ)

 

كما جعله سبباً لمرضاة الله ومغفرته وعفوه , فقال سبحانه

(إِنْ تُبْدُوا خَيْرًا أَوْ تُخْفُوهُ أَوْ تَعْفُوا عَنْ سُوءٍ فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ عَفُوًّا قَدِيرًا)

و العفو يورث صاحبه العزة

يقول النبي صلى الله عليه وسلم: (ما نَقصت صدقة من مال

وما زاد الله عبدًا بعفو إلا عزَّا، وما تواضع أحد لله إلا رفعه الله) [مسلم].

و يقول الإمام ابن القيم : يا ابن ادم .. إن بينك وبين الله خطايا وذنوب لايعلمها إلا هو

وإنك تحب أن يغفرها لك الله , فإذا أحببت أن يغفرها لك فاغفر أنت لعباده ,

وأن وأحببت أن يعفوها عنك فاعف أنت عن عباده , فإنما الجزاء من جنس العمل ...

تعفو هنا يعفو هناك , تنتقم هنا ينتقم هناك تطالب بالحق هنا يطالب بالحق هناك

و يتجلى عفو النبى صلى الله عليه و سلم حين مكة ودخلها نهاراً بعد أن خرج منها ليلاً،

وحطم الأصنام بيده، ووقف أهل مكة يرقبون أمامه العقاب الذي سينزله بهم رسول الله

جزاء ما قدموه له من إيذاء لا يحتمله إلا أهل العزمات القوية،

إلا أنه قال لهم: ما تظنون أني فاعل بكم؟ قالوا خيراً، أخ كريم وابن أخ كريم.

فقال لهم اذهبوا فأنتم الطلقاء. 

http://www.youtube.com/watch?v=u-CJqOan3AU

 

http://www.youtube.com/watch?v=9B7zgbw5r0Y

 
      
         

 
كي تحظى رسائلكم بفرصة النشر .. رجاء مراسلتنا على البريد التالي

nourislamna@Gmail.com

undefined

 عدد قراء رسائلنا

free hit counter

undefined

للشكاوى ومراسلة الإدارة على البريد التالي

nourislamna@Gmail.com

 

حكم الكولونيا و البخور في رمضان

Sent from my BlackBerry® wireless handheld


From: Nour Islamna <nourislamna@hotmail.com>
Sender: nourislamna@googlegroups.com
Date: Sat, 20 Aug 2011 08:44:16 +0200
To: <nour_islamna@yahoogroups.com>; <nourislamna@googlegroups.com>
ReplyTo: nourislamna@googlegroups.com
Subject: حكم الكولو نيا والبخو ر في رمضان

 

حكم الكولونيا والبخور في رمضان

نور إسلامنا

      
         

 
كي تحظى رسائلكم بفرصة النشر .. رجاء مراسلتنا على البريد التالي

nourislamna@Gmail.com

undefined

 عدد قراء رسائلنا

free hit counter

undefined

للشكاوى ومراسلة الإدارة على البريد التالي

nourislamna@Gmail.com

 

المشاركة في بناء مسجد

Sent from my BlackBerry® wireless handheld


From: Nour Islamna <nourislamna@hotmail.com>
Sender: nourislamna@googlegroups.com
Date: Sat, 20 Aug 2011 08:39:49 +0200
To: <nour_islamna@yahoogroups.com>; <nourislamna@googlegroups.com>
ReplyTo: nourislamna@googlegroups.com
Subject: المشاركة ف ي بناء مسج د

 

المشاركة في بناء مسجد

نور إسلامنا

undefined

إن الأعمال الصالحة تتفاوت في فضلها عند الله تفاوتاً عظيماً ومن أفضل الأعمال الصالحة وأكثرها أجراً بناء المساجد إيماناً واحتساباً ،

فإن المساجد بيوت الله في أرضه قد أمر وأوصى أن تبنى وأن تطهر وأن تعظم . ونوه بشأنها وشأن عُمارها العمارة الحسية والمعنوية

{ فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَن تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ يُسَبِّحُ لَهُ فِيهَا بِالْغُدُوِّ وَالْآصَالِ {36} رِجَالٌ لَّا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلَا بَيْعٌ عَن ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلَاةِ وَإِيتَاء الزَّكَاةِ يَخَافُونَ يَوْمًا تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالْأَبْصَارُ {37} لِيَجْزِيَهُمُ اللَّهُ أَحْسَنَ مَا عَمِلُوا وَيَزِيدَهُم مِّن فَضْلِهِ وَاللَّهُ يَرْزُقُ مَن يَشَاء بِغَيْرِ حِسَابٍ {38}

و { إِنَّمَا يَعْمُرُ مَسَاجِدَ اللَّهِ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَأَقَامَ الصَّلَاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَلَمْ يَخْشَ إِلَّا اللَّهَ فَعَسَى أُولَئِكَ أَنْ يَكُونُوا مِنَ الْمُهْتَدِينَ {18} ، فمن عمرها عمارة حسية وعمرها عمارة معنوية بعبادة الله فيها وهو ممن أمن بالله واليوم الآخر فذلك ممن هدي إلى الخير والحق في الدنيا ووفق إلى سبيل السعادة والفوز في الآخرة.

و عن عثمان بن عفان - رضي الله عنه - قال : إني سمعت رسول الله - - يقول : « من بنى لله مسجدا يبتغي به وجه الله بنى الله له بيتا في الجنة » . وفي رواية : « بنى الله له في الجنة مثله » . متفق عليه .

و عن أنس - رضي الله عنه - أن النبي قال « : من بنى لله مسجدا صغيرا كان أو كبيرا بنى الله له بيتا في الجنة » . رواه الترمذي ، وهو حديث حسن.

 

وفي هذين الحديثين وأمثالهما مما جاء في معناهما الترغيب الكبير في بناء المساجد ولو كانت صغيرة والترغيب في المساهمة في بنائها ولو بالشيء اليسير فمن فعل ذلك مخلصا لله بنى الله له بيتاً في الجنة وما ظنك ببت في الجنة إذا كان مقدار الشبر من الجنة خير من الدنيا وما فيها وما ظنك بمسكن وصفه الله بالمسكن الطيب وما ظنك ببيت في جوار الرحمن إنها البيوت التي ينبغي أن تسارع إلى طلبها النفوس المؤمنة والقلوب الراغبة فيما عند الله ..

وعمارة المساجد من العمل الصالح الذي يجري أجره على العبد بعد موته حين ينقطع العبد عن العمل في وقت هو فيه أفقرَ ما يكون إلى ما قدم أحوج ما يكون إلى حسنة تضاف إلى سجله فيثقل بها ميزانه قال رسول الله :

( إن مما يلحق المؤمن من عمله و حسناته بعد موته علما نشره و ولدا صالحا تركه و مصحفا ورثه أو مسجدا بناه أو بيتا لابن السبيل بناه أو نهرا أجراه أو صدقة أخرجها من ماله في صحته و حياته تلحقه من بعد موته ) أخرجه ابن ماجه وحسنه الالباني

المرئيــــــــــــــــــات

http://www.youtube.com/watch?v=mrEie0Dt4Jw

      
         

 
كي تحظى رسائلكم بفرصة النشر .. رجاء مراسلتنا على البريد التالي

nourislamna@Gmail.com

undefined

 عدد قراء رسائلنا

free hit counter

undefined

للشكاوى ومراسلة الإدارة على البريد التالي

nourislamna@Gmail.com

 

Tuesday, August 30, 2011

اللـهـم اجـعـل ابـواب الـجـنـة تـفـتـح لـنـا

اللـهـم اجـعـل ابـواب الـجـنـة تـفـتـح لـنـا ا۩
وقـلـوب الـنـاس تـرتـاح لـنـا ۩
وكـل حـسـنـة تـتـضـاعـف لـنـا ۩
وكـل خـير فـي الـدنـيـا يـوهـب لـنـا ۩
وكـل نـعـيـم فـي الـجـنـة يـعـطـى لـنــا ۩
...وفـى كـل خـطـوة الـمـلائـكـة تـدعـو لـنـا ۩
وفـي كـل صـلاة عـلى الـنـبـي يـغـفـر الله لـنـا ۩ >>>>>>>>>> قولـــــــوا اميـــــــــــــن

Sent from my BlackBerry® wireless handheld

أخلاقيات نور إسلامنا

Sent from my BlackBerry® wireless handheld


From: Nour Islamna <nourislamna@hotmail.com>
Sender: nourislamna@googlegroups.com
Date: Sun, 21 Aug 2011 04:58:57 +0200
To: <nour_islamna@yahoogroups.com>; <nourislamna@googlegroups.com>
ReplyTo: nourislamna@googlegroups.com
Subject: أخلاقيات ن ور إسلامنا

 

خُلق الزهد

نور إسلامنا

undefined

قال ابن تيميه رحمه الله " الزهد هو ترك الرغبة فيما لا ينفع في الدنيا في الدار الآخرة

وهو فضول المباح التي لا يستعان بها على طاعة الله عز وجل "  

وقيل إن أعلى مراتب القناعة الزهد

وقال ابن القيّم رحمه الله " لا تتم الرغبة في الآخرة إلا بالزهد في الدنيا

ولا يستقيم الزهد في الدنيا إلا بعد نظرين صحيحين :

النظر الأول : النظر في الدنيا وسرعة زوالها وفنائها ونقصها وخستها .

النظر الثاني : النظر في الآخرة وإقبالها وبقاءها ودوامها

وقد أورد الله سبحانه وتعالى الكثير من الآيات في كتابه الحكيم التي تدل على

فضل الزهد وقلة الرغبة في ملذات الدنيا وشهواتها { اعْلَمُوا أَنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ

وَلَهْوٌ وَزِينَةٌ وَتَفَاخُرٌ بَيْنَكُمْ وَتَكَاثُرٌ فِي الْأَمْوَالِ وَالْأَوْلَادِ ۖ كَمَثَلِ غَيْثٍ أَعْجَبَ الْكُفَّارَ نَبَاتُهُ

ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَاهُ مُصْفَرًّا ثُمَّ يَكُونُ حُطَامًا ۖ وَفِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ شَدِيدٌ

وَمَغْفِرَةٌ مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانٌ ۚ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ} (الحديد)

و{ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ ۖ فَلَا تَغُرَّنَّكُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا ۖ وَلَا يَغُرَّنَّكُمْ بِاللَّهِ الْغَرُورُ} (فاطر)

و : { زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاءِ وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنْطَرَةِ

مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَالْخَيْلِ الْمُسَوَّمَةِ وَالْأَنْعَامِ وَالْحَرْثِ ۗ ذَٰلِكَ مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ۖ وَاللَّهُ

عِنْدَهُ حُسْنُ الْمَآبِ . قُلْ أَؤُنَبِّئُكُمْ بِخَيْرٍ مِنْ ذَٰلِكُمْ ۚ لِلَّذِينَ اتَّقَوْا عِنْدَ رَبِّهِمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ

تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَأَزْوَاجٌ مُطَهَّرَةٌ وَرِضْوَانٌ مِنَ اللَّهِ ۗ وَاللَّهُ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ } (آل عمران)

و نبينا الكريم وهو القدوة الصالحة لأمته يضرب لنا

أروع الأمثلة في الزهد والترفع عن هذه الدنيا الرخيصة فكان يرقع ثوبه

و يخصف نعله ، و يحلب شاته ، و ما شبع من خبز الشعير يومين متتابعين حتى قبض

و يمر على أهله الهلال ثم الهلال ثم الهلال لا يوقد في بيتهم النارطعامهم الأسودان: التمر و الماء

و كان يقول : " اللهم إن العيش عيش الآخرة فاغفر للأنصار و المهاجرة ".

و عن عائشة رضي الله عنها قالت : " إنما كان فراش رسول الله صلى الله عليه و سلم

الذي ينام عليه أدماً حشوه ليف " ، و أخرجت رضي الله عنها كساءً ملبداً و إزاراً غليظاً فقالت :

" قبض رسول الله صلى الله عليه و سلم في هذين ".

والزهد لباس الراغب في لقاء الله الطامع في جنته , وظلال المتيقن

بدناءة هذه الدنيا وخستها , وعيش المقرّ بفناءها وزوالها .

قال الحسن :لو رأيت الأجل ومروره لنسيت الأمل وغروره

وقال ابن القيّم رحمه الله (إن الزهد أقسام : زهد في الحرام , وزهد في الشبهات

وزهد فيما لايعني من الكلام والنظر والسؤال واللقاء , وزهد في الناس , وزهد في النفس

وزهد جامع لذلك كلّه : وهو الزهد فيما سوى الله وفي كل ما شغلك عنه)

وقيل لبعض الزهّاد أوصني : دع هم الدنيا لأهلها كما تركوا هم الآخرة لأهلها

و ليس المقصود بالزهد في الدنيا رفضها فقد كان سليمان و داود عليهما السلام

من أزهد أهل زمانهما ، و لهما من المال و الملك و النساء ما لهما ، و كان نبينا

صلى الله عليه و سلم من أزهد البشر على الإطلاق ، و له تسع نسوة

و كان على بن أبي طالب و عبد الرحمن بن عوف و الزبير و عثمان رضي الله عنهم

من الزهاد مع ما كان لهم من الأموال ، و غيرهم كثير ، و قد سئل الإمام أحمد :

أيكون الإنسان ذا مال و هو زاهد ، قال : نعم إن كان لا يفرح بزيادته ولا يحزن بنقصانه

و قال الحسن : ليس الزهد بإضاعة المال ولا بتحريم الحلال ، و لكن أن تكون بما في يد الله

أوثق منك بما في يد نفسك ، و أن تكون حالك في المصيبة ، و حالك إذا لم تصب بها سواء

و أن يكون مادحك و ذامك في الحق سواء

هذه هي حقيقة الزهد وعلى هذا فقد يكون العبد أغنى الناس لكنه من أزهدهم

لأنه لم يتعلق قلبه بالدنيا وقد يكون آخر أفقر الناس وليس له في الزهد نصيب ؛لأن قلبه يتقطع على الدنيا.

المرئيــــــــات


http://www.youtube.com/watch?v=FlyfQ6aQB8M

http://www.youtube.com/watch?v=8mXy2YKVGTk&feature=fvsr

      
         

 
كي تحظى رسائلكم بفرصة النشر .. رجاء مراسلتنا على البريد التالي

nourislamna@Gmail.com

undefined

 عدد قراء رسائلنا

free hit counter

undefined

للشكاوى ومراسلة الإدارة على البريد التالي

nourislamna@Gmail.com

 

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...